في العيد الصغير قمنا بما قدرنا عليه الله من عمل
ولاننا لا نبكي علي اللبن المسكوب ..ننتظر وننظر الي القادم .
ما الذي قصرنا فيه اليوم ؟ كي لا نقصر فيه غـدا ..والنظره الي بعيد
ليست بعيب ..فأنا ازع الآن كي احصد بعد تعب وكد..ومن المحتمل
ألا أحصد ...هل هذا بعيد ..ابدا ..ليس ببعيد علي الله ..
وهو الذي أمرنا بالعمل وعليه قبوله ..نسأله عز وجل ان يتقبل منا
خالص اعمالنا ... ويجعلها خالصه لوجهه الكريم ...و خالصه له وحده .
هناك 3 تعليقات:
سيدي الفاضل
سعدت كثيرا بتشريفك لمدونتي المتواضعة
وسررت أكثر بكلماتك الراقية
ولكم يشرفني أن تكتب مقالا عما أعجبك عندي
فلي كل الشرف
أكرر شكري
تحياتي
اخانا الكبير
بجد بوست جميل كما تعودنا من حضرتك دائما
ممكن حضرتك تنورنا فى المدونة علشان عاوزين نظبط حبة حاجات كده
هههههههههههههه
-----------
حملتنا هى حملتكم فلا تبخلوا علينا بمساهماتكم
الاخ العزيز ، رئيس التحرير
اهلا بك رئيسا للتحرير ومتابع وموجه
من يدافع عن منصب او مقعد يكذب ويخدع ويغدر ، ومن يدافع عن ارضه وعرضه فلا بديل غير الدم فداء
حسين بك ، لنحفظ البنورة يجب ان نحفظها بعيدة غن ايدى العابثين ، والاهم هو تنظيفها من الداخل ليتوهج النور فيها كنت بك سعيدا فلا تبخل بمعاودة الزيارة وكل ثلاثاء عندى جديد وكل اكتوبر وانت بخير
والسلام
إرسال تعليق